شركة مقاولات عامة للمباني
حين يصبح الحلم أساسًا… شركة شموع تبوك تكتب سطور المجد المعماري من المؤكد أن بناء مبنى ليس فقط مهمة هندسية، بل فعل إبداعي يشبه الشعر، والرسم، والموسيقى. هو لغة تنطقها الحجارة، ويحسّها كل من يمرّ بجانب الجدار أو يجلس تحت السقف. ولهذا، فإن القادر على تحويل الحلم إلى أساس، والرؤية إلى طابق، والطموح إلى مبنى، هو شركة مقاولات عامة للمباني من يستحق أن يُقال عنه: مقاول فنان. وهذا ما تجسده شركة شموع تبوك في كل مشروع. في أحد أحياء الرياض الناشئة، وقفت الشركة أمام أرض جرداء تحيط بها الرمال. لم تكن هناك معالم واضحة، فقط خريطة، وحلم يسكن عقل المستثمر. خلال 24 شهرًا، تحوّلت تلك الرمال إلى حي نابض بالحياة، يضم أكثر من 60 وحدة سكنية، ومدرسة، ومركز تسوق، وحديقة مجتمعية. كل ذلك تم بدقة مذهلة، ومراعاة لأدق تفاصيل التصميم والراحة. ما يميز شركة شموع تبوك في مشاريعها السكنية تحديدًا هو تفهّمها العميق لنفسية من سيعيش داخل المبنى. إنها لا تبني جدرانًا فقط، بل تخلق مساحات للهدوء، للانتماء، للحياة اليومية بتفاصيلها. تستخدم في تصميماتها حلولًا تقلل الضجيج، وتعتمد نظم تهوية طبيعية، وتخطط بعناية لتوزيع الضوء...